القيادة النسائية في المدارس - An Overview
Wiki Article
صحيفة السعودي اليوم هي صحيفة إخبارية شاملة متخصصة في أخبار السعودية المحلية والأخبار العربية والعالمية على مدار الساعة
كما أن التمثيل النسائي غير كاف في اللجان العلمية التي تضع السياسات المتعلقة بالاستجابة لانتشار جائحة كورونا.
غير ان هؤلاء النساء لعبن دوراً قيادياً في بناء منظماتهن أكثر ملموسية تجلى في إطلاق البحث والتجريب في الآليات والأشكال التنظيمية التي تسمح بتخويل السلطات وتوزيع الصلاحيات والتشارك في أخذ القرار. وعملن، أيضاً، على إطلاق برامج تفضي الى تمكين العاملات (والعاملين في المنظمات غير الحكومية المختلطة)، ورفع كفاءاتهن وحساسيتهن سعياً لزيادة الفعالية التنظيمية للجمعية ولإرساء شروط الممارسة الديمقراطية فيها.
"القيادات الوسطية لا تملك القدرة على حل المسائل، وهو ما يمركز القرار بشأنها في القيادة العليا".
الباقيات كلهن (واثنتان منهما مؤسستان لمنظمتيهما)، تتبوأن رئاسة جمعياتهن بالتوافق. هذا التوافق قلما رافقه "حماس" حقيقي من قبل الرئيسات أو من قبل اللواتي اخترنهن. وتراجع الحماس مصدره أمران:
يتم التسجيل في مدرسة تعليم القيادة للنساء في الجبيل بتنفيذ الاجراءات التالية:
– الأول: التلقي، الذي تتسم به النساء بشكل خاص، والاتكالية وغياب المبادرة وتحكيم القيادة في كل شاردة وواردة.
والسؤال هنا: بينما تفوز النساء بأصوات الناخبين، لماذا لا يفزن تعرّف على المزيد أيضاً بتصويت الجدارة بالثقة؟
"نهاية أمير حرب": كيف تفاعل السوريون مع مقتل أحد أكثر رجال الأعمال قرباً لعائلة الأسد؟
لكن وجد علماء في السياسة أنه عند طرح أسئلة صريحة ومباشرة حول التحيز ضد القيادات النسائية، فإن العديد من المشاركين في الاستطلاع ينكرون تحيزهم.
يلي الدروس العملية اختبار نهائي عملي يقيس قدرة المتدربة ومهارته على القيادة الفعلية في الطرق.
للإجابة عن أسئلتنا، اخترنا أن نتوجه الى نساء على رأس منظمات غير حكومية لبنانية. واختيارنا يسوغه كون هذه المنظمات المجال الأول الذي اختبرت فيه النساء نشاطاً راشداً غير أسري، وفيه تبوأت مراكز قيادية وأرست تراثاً يسعنا البحث فيه عن خصوصية القيادة النسائية، ويسمح لنا باعتماده قاعدة للحكم بالإبداع أو الاتباع، على القيادة النسائية المعاصرة.
ومن غير المفاجئ وجود هذا النوع من المعتقدات، فوفقاً لآليس إيغلي، عالمة النفس في جامعة نورث وسترن في إيفانستون في ولاية إلينوي الأمريكية، فإن "الصورة النمطية عن النساء هي أنهن لا يتمتعن بالكفاءة، ولسن حازمات أو صاحبات سلطة، وأن أصواتهن ليست بالعلو المطلوب، وأنهن صغيرات الحجم نوعا ما".
– الأول: كون الرئيسة المعنية مؤسسة لمنظمتها أو من مؤسسيها، أو كونها تدرجت بدون منافسة على سلم الهرم القيادي وحظيت، في كل من الحالتين، باعتراف الجميع بتفوق كفاءتها على الباقين، فجاء اختيارها شبه تلقائي غير محكوم بالمنافسة.