How القيادة النسائية في المدارس can Save You Time, Stress, and Money.
Wiki Article
من هو فؤاد شكر الذي قالت إسرائيل إنها قتلته في هجوم على بيروت؟
حيث إن الدراسة تقوم على دراسة اتجاهات المرؤوسين من الجنسين نحو القيادة النسائية.
وفي ما يتجاوز السمات الشخصية لهؤلاء النساء، ما هو التصور الذي حملنه لموقعهن ولوظيفته؟
القيادة بالتحفيز لدى مديري المدارس الثانوية الحكومية في محافظة العاصمة عمان وعلاقتها بالروح المعنوية للمعلمين
في حقيقةِ الأمر فإن لفنِّ الإرشادِ جذوره العريقة. يعود هذا الفنّ إلى الأوديسة مع كون المرشد هو اسم شخصية هوميروس الذي قدم النّصح، المشورة، والإرشاد.
التسجيل في إحدى مدارس تعليم القيادة للنساء في المملكة العربية السعودية.
كذلك من حيث تولي المرأة للعمل القيادي لحدوث انسجام اكثر في العمل فقد كانت هناك موافقة من قبل الإناث أما الذكور فقد شكل الأشخاص المحايدين أعلى النسب.
ومن كلامهن: "وجدت تعارضاً معهن في مفهوم الديموقراطية؛ هو يساوينها بالفوضى بالحرية الفردية الكاملة. بالنسبة الي لا ديمقراطية دون الالتزام بنظام وقانون".
كما ينسحب هذا النمط من التفكير على مجالات أخرى. ففي حين ارتبط وجود قيادة نسائية في القطاع المالي والمصرفي باستقرار أكبر وعائدات مالية أعلى، لا يزال هذا القطاع غير متوازن من حيث العدد أو تكافؤ الفرص بين الجنسين.
وعلى الرغم من أن النساء يحققن قفزات عالية في وصولهن إلى السلطة، فإن ثقافة عدم الثقة في القيادات النسائية ما زالت قائمة.
هذا، وتركت القيادة قلقاً لدى قلة من النساء المستجوبات مصدره تفاوت بين مفهومهن ومفهوم مرؤوسيهن لها. هذا التفاوت حرك لديهن مشاعر ملتبسة ووضعهن في موضع التأمل والمراجعة للذات في أبعادها كافة، ولموقع القيادة من الأنوثة والذكورة في ثقافتنا الاجتماعية، وكانت مناسبة، لدى بعضهن، لاستدخال سمات في شخصيتهن من الأنوثة أو من الذكورة كانت غائبة لتساهم في إحداث توازن "أندروجيني" بينها بدا أكثر ملاءمة في الممارسة القيادية.
الالتزام بحضور المحاضرات التي يتم تحديدها من أجل التدريبات العملية والنظرية.
وهو هنا مساوٍ لتقييم أداء الجمعية نفسها: نموها وتوسعها، والطلب على مخرجاتها وأشخاصها وبرامجها، وكل ما يشير الى استوائها مرجعاً للدولة أو لجمعيات اخرى، والصدى الذي تحدثه في الجماعات التي تتوجه اليها، وبروزها معلماً في الفضاء الاجتماعي والسياسي القيادة النسائية في المدارس العام . . . الخ.
علاوة على ذلك، لا يعد التمييز بين أساليب القيادة الذكورية والأنثوية جوهريًا، وإنما يتمحور حول كونه مسألة اختلاف في وجهات النظر. ويمكن القول بامتداد القيادة إلى ما هو أبعد من ممارسة القوة أو السلطة، وميل الرجال إلى النظر إلى القيادة بوصفها إرشادًا وتوجيهًا، بينما تنظر إليها النساء على أنها وسيلة تسهل التعاون وتعززه.